Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/7762
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | عبد العزيز, زرقي | - |
dc.date.accessioned | 2024-06-25T10:44:37Z | - |
dc.date.available | 2024-06-25T10:44:37Z | - |
dc.date.issued | 2024-06-25 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-batna.dz/xmlui/handle/123456789/7762 | - |
dc.description | أطروحة مقدمة لنيل شهادة دكتوراه العلوم في اللغة والأدب العربي تخصص: لغة | fr_FR |
dc.description.abstract | يناقش هذا البحث مسألة التمثيل لخصائص الخطاب في اللغة العربية ، ويحاول معالجة هذه المسألة في إطار نظرية النحو الوظيفي ، التي تعاملت مع الخطاب باعتباره وحدة تواصلية تامة بغض النظر عن حجمه أو نوعه ، لتقترح بنية نموذجية للخطاب في مختلف تجلياته وتقسيماته ، حيث يمثل فيها للخصائص التداولية والدلالية للخطاب التي تنعكس في خصائصه الصرفية -التركيبية والفونولوجية ، ومن هنا يتناول البحث بنية الخطاب من منظور وظيفي يرتكز على مبدإ الانعكاس البنيوي ، ويربط خصائص الخطاب الوظيفية بخصائصه الصورية انسجاما مع مبدإ تبعية البنية للوظيفة ، وهكذا تمحورت الدراسة حول وصف خصائص الخطاب وتفسيرها من خلال رصد بنيته في مختلف المستويات ، وكان موضوعها " بنية الخطاب في اللغة العربية : مقاربة لسانية وظيفية " . وقد توزعت الدراسة على جانبين : نظري وتطبيقي ، وخصص الجانب النظري للتعريف بنظرية النحو الوظيفي ، وعرض التطورات التي حصلت لها وما طرأ على جهازها الواصف من تغييرات ، فاقترحت فيها عدة نماذج نحوية من أهمها النموذج المعيار فنحو الطبقات القالبي ثم نحو الخطاب الوظيفي ، ويتكون كل نموذج من قوالبَ تحاكي في اشتغالها مراحل إنتاج الخطاب وتأويله ، وتتفاعل القوالب المكونة للنموذج لتزود منتج الخطاب أو مؤوله بما يحتاج إليه من معلومات ، وتتعلق تلك المعلومات بخصائص الخطاب الوظيفية والصورية في مستويات مختلفة ، وبالتالي ينتج عن الإواليات المستخدمة في كل قالب تمثيل لمستوى من مستويات بنية الخطاب ، وهي بنية متعددة الطبقات ذات تنظيم سلّمي ، حيث يتكون كل مستوى من طبقات يعلو ويحكم بعضها بعضا ، ويمثل فيها لخصائص الخطاب التداولية والدلالية والصرفية - التركيبية والفونولوجية ، ولبنية الخطاب ثوابت تتقاسمها الخطابات السردية والوصفية والحجاجية وغيرها ، ويطرأ عليها تغييرات بالانتقال من نمط خطابي إلى آخر ، فينفرد كل نمط بقيم معينة تأخذها المخصصات والوظائف . أما الجانب التطبيقي فقد خصص لدراسة بنية الخطاب القرآني ، واتخذ من سورة يوسف مجالا للتحليل ، حيث تم رصد بنيتها التحتية بتحديد خصائصها التداولية والدلالية ، فاستكشفت مختلف الاستراتيجيات المستخدمة في بنائها ، من قوى إنجازية ووظائف تداولية وسمات وجهية ، ثم درست البنية السطحية على المستويين الصرفي-التركيبي والفونولوجي ، وذلك برصد وسائل تحقق الخصائص التداولية والدلالية صيغا وأدوات وتراكيب . | fr_FR |
dc.language.iso | other | fr_FR |
dc.publisher | جامعة باتنة 1 الحاج لخضر | fr_FR |
dc.subject | النحو الوظيفي | fr_FR |
dc.subject | بنية الخطاب | fr_FR |
dc.subject | المقاربة الوظيفية | fr_FR |
dc.subject | البنية الدلالية البنية الصرفية | fr_FR |
dc.title | بنية الخطاب قي اللغة العربية | fr_FR |
dc.title.alternative | مقاربة لسانية وظيفية | fr_FR |
dc.type | Thesis | fr_FR |
Collection(s) : | Langue, littèrature arabes et des arts |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
بنية_الخطاب 1.pdf | أطروحة مقدمة لنيل شهادة دكتوراه العلوم في اللغة والأدب العربي تخصص: لغة | 4,73 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.